كيف تكون موظفا مثاليا
لم يعد سوق العمل في أيامنا الحالية يقبل بأنصاف الحلول أو الموظفين الذين لا يستطيعون أن يطوروا من إمكانياتهم و قدراتهم بشكل مستمر ودائم، ومع تطور نظم التعليم و استطاعة البعض الحصول على معارف متميزة عبر الإنترنت أصبحت المؤسسات و الشركات تبحث عن الموظف المثالي!
إن ما ما تبحث عنه الشركات و المؤسسات الكبرى هو السلوك المثالي من العاملين لديها و الذي يظهر في تعامل الموظف مع العملاء و المدراء وزملاء العمل وقد يكون – هذا السلوك - سبباً رئيسياً في احتفاظ الشخص بوظيفته أو طرده منها.
إن ما ما تبحث عنه الشركات و المؤسسات الكبرى هو السلوك المثالي من العاملين لديها و الذي يظهر في تعامل الموظف مع العملاء و المدراء وزملاء العمل وقد يكون – هذا السلوك - سبباً رئيسياً في احتفاظ الشخص بوظيفته أو طرده منها.
لتعرف ما هي معايير الكفاءة وكيف تكون موظفاً مثاليا تابع هذه القائمة التي
أعدها خبراء التوظيف في العالم:
1 - الالتزام بالمواعيد:
عدم الالتزام الدقيق بمواعيد الحضور و الانصراف المتفق عليها من قبل المؤسسة يعطي انطباعاً صريحاً عن الموظف أنه غير مبال بالعمل وأن هناك أولويات أخرى في حياته يفضلها عن الالتزام بساعات العمل مما يقلل من تقييمه كموظف مثالي.
2 - حسن الخلق:
يمر كل منا بأيام ليست هي الأفضل في حياته يتغير بسببها مزاجه إلى الأسوأ، إلا أن الموظف المثالي دائماً ما يترك مشاكله الشخصية خارج باب المؤسسة التي يعمل بها حتى لا تتحول هذه الشحنات السلبية إلى قنابل موقوته قد تنفجر في وجوه العملاء أو الرؤساء أو زملائه في العمل.
إذا كان التبرم و سوء الخلق سببه العمل نفسه فربما هذا هو الوقت المناسب لتغير وظيفتك أو على الأقل لتحصل على فترة توقف حتى تستطيع أن تستعيد لياقتك النفسية و الذهنية.
3 - مساعدة الآخرين:
الموظف المحترف في رأي كثير من خبراء التوظيف هو القادر على منح زملائه من وقته وجهده وخبرته دون يضطرهم إلى إظهار الامتنان له! الشعور بالمسؤولية تجاه المؤسسة الذي يدفع الموظف إلى تقديم يد العون بالرأي أو المعلومة او حتى القيام بجزء من العمل ينظر إليه على أنه أعلى درجات الكفاءة.
4 - الإيجابية:
تسعى المؤسسات العالمية إلى توظيف الأشخاص الذين لديهم طاقة إيجابية ليس فقط مع أنفسهم وإنما لديهم القدرة على بثها في كل فريق العمل حتى وإن لم يكونوا في موقع القيادة وبالمثل فإنهم يتجنبون تماماً الأشخاص السلبيين الذي يحطمون معنويات الآخرين ولا يستطيعون اكتشاف نقاط القوة في أنفسهم أو في زملائهم.
5 - الاعتراف بالخطأ:
الاعتراف بالخطأ وتحمل المسئولية في شجاعة دون توجيه أصابع الاتهام إلى الآخرين سلوك أصيل عند الموظف المثالي الذي لا يكتفي فقط بالإقرار بمسؤوليته عن المشكلة وإنما لديه رؤية واضحة عن كيفية التعامل مع أخطاء العمل وعلاج الأثار التي تترتب عليها.
6 - قاتل بذكاء وليس بشراسة:
لا تخلو بيئة العمل من تنافسية أو مشكلات قد تحدث بين الموظف وزملائه و حتى مدراءه سواء حول طرق تنفيذ العمل أو بسبب بعض الأنماط المزعجة للزملاء و الرؤساء إلا أن الموظف المثالي دائماً ما يختار معاركه التي يجب عليه خوضها وعندما يقاتل فإنه يقاتل بذكاء وهدوء و ليس بشراسة ورعونة.
فالموظف المثالي لا يرفع صوته بالصراخ مطلقاً في وجه زملائه أو مديره ولا يقم بصفع الأبواب في وجه أحد أو عند خروجه من مكتب أحد كما أن الاحتكاك الجسدي و التعدي اللفظي غير موجود في قائمة أسلحته.
1 - الالتزام بالمواعيد:
عدم الالتزام الدقيق بمواعيد الحضور و الانصراف المتفق عليها من قبل المؤسسة يعطي انطباعاً صريحاً عن الموظف أنه غير مبال بالعمل وأن هناك أولويات أخرى في حياته يفضلها عن الالتزام بساعات العمل مما يقلل من تقييمه كموظف مثالي.
2 - حسن الخلق:
يمر كل منا بأيام ليست هي الأفضل في حياته يتغير بسببها مزاجه إلى الأسوأ، إلا أن الموظف المثالي دائماً ما يترك مشاكله الشخصية خارج باب المؤسسة التي يعمل بها حتى لا تتحول هذه الشحنات السلبية إلى قنابل موقوته قد تنفجر في وجوه العملاء أو الرؤساء أو زملائه في العمل.
إذا كان التبرم و سوء الخلق سببه العمل نفسه فربما هذا هو الوقت المناسب لتغير وظيفتك أو على الأقل لتحصل على فترة توقف حتى تستطيع أن تستعيد لياقتك النفسية و الذهنية.
3 - مساعدة الآخرين:
الموظف المحترف في رأي كثير من خبراء التوظيف هو القادر على منح زملائه من وقته وجهده وخبرته دون يضطرهم إلى إظهار الامتنان له! الشعور بالمسؤولية تجاه المؤسسة الذي يدفع الموظف إلى تقديم يد العون بالرأي أو المعلومة او حتى القيام بجزء من العمل ينظر إليه على أنه أعلى درجات الكفاءة.
4 - الإيجابية:
تسعى المؤسسات العالمية إلى توظيف الأشخاص الذين لديهم طاقة إيجابية ليس فقط مع أنفسهم وإنما لديهم القدرة على بثها في كل فريق العمل حتى وإن لم يكونوا في موقع القيادة وبالمثل فإنهم يتجنبون تماماً الأشخاص السلبيين الذي يحطمون معنويات الآخرين ولا يستطيعون اكتشاف نقاط القوة في أنفسهم أو في زملائهم.
5 - الاعتراف بالخطأ:
الاعتراف بالخطأ وتحمل المسئولية في شجاعة دون توجيه أصابع الاتهام إلى الآخرين سلوك أصيل عند الموظف المثالي الذي لا يكتفي فقط بالإقرار بمسؤوليته عن المشكلة وإنما لديه رؤية واضحة عن كيفية التعامل مع أخطاء العمل وعلاج الأثار التي تترتب عليها.
6 - قاتل بذكاء وليس بشراسة:
لا تخلو بيئة العمل من تنافسية أو مشكلات قد تحدث بين الموظف وزملائه و حتى مدراءه سواء حول طرق تنفيذ العمل أو بسبب بعض الأنماط المزعجة للزملاء و الرؤساء إلا أن الموظف المثالي دائماً ما يختار معاركه التي يجب عليه خوضها وعندما يقاتل فإنه يقاتل بذكاء وهدوء و ليس بشراسة ورعونة.
فالموظف المثالي لا يرفع صوته بالصراخ مطلقاً في وجه زملائه أو مديره ولا يقم بصفع الأبواب في وجه أحد أو عند خروجه من مكتب أحد كما أن الاحتكاك الجسدي و التعدي اللفظي غير موجود في قائمة أسلحته.
دعواتكم أحبتي .
كيف تكون موظفا مثاليا
Reviewed by Unknown
on
4:05 ص
Rating: